حصد بيت الثقافة على المركز الأول في جوائز ICXA العالمية لفئة ثقافة التمحور حول العميل، ليؤكد مكانته بوصفه منظمة وطنية رائدة نجحت في جعل الزائر محور القرار ومنطلق لكل إنجاز، ويعكس التزامه بالتميز التنموي والمعرفي.
جاء هذا التتويج ثمرةً لإستراتيجية اعتمدت من قبل هيئة المكتبات على مبدأ أولوية الزائر كأساس لنجاح المنظمة، وجعل تجربة الزائر متكاملة تبدأ من لحظة دخوله حتى المغادرة لتتقاطع الثقافة والمعرفة والتقنية في مساحة واحدة.
وانطلقت هذه الرؤية من تصاميم تُركز على الزائر، مستندة إلى فهم عميق لاحتياجات المجتمع عبر أحدث الأدوات المرتبطة بمؤشرات الأداء، وقياس الرضا مما يجعل التجربة تنبع من صوت الزائر.
كما نجح بيت الثقافة في تحويل ثقافة الرضا من طموح إلى واقع ملموس، وقد أثمرت هذه الجهود من ارتفاع مؤشرات الرضا إلى أكثر من (95%).
وأسهمت التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي في خلق بيئات تفاعلية داخل بيوت الثقافة مما أتاحت للزوار خوض تجارب تعليمية ومعرفية، ومع استمرار برامج التدريب والابتكار أصبح كل موظف في بيت الثقافة مبتكرًا في تجربة الزوار ومشاركًا في التطوير واقتراح حلول ضمن ثقافة قائمة على التقدير والمشاركة.
جاء هذا التتويج ثمرةً لإستراتيجية اعتمدت من قبل هيئة المكتبات على مبدأ أولوية الزائر كأساس لنجاح المنظمة، وجعل تجربة الزائر متكاملة تبدأ من لحظة دخوله حتى المغادرة لتتقاطع الثقافة والمعرفة والتقنية في مساحة واحدة.
وانطلقت هذه الرؤية من تصاميم تُركز على الزائر، مستندة إلى فهم عميق لاحتياجات المجتمع عبر أحدث الأدوات المرتبطة بمؤشرات الأداء، وقياس الرضا مما يجعل التجربة تنبع من صوت الزائر.
كما نجح بيت الثقافة في تحويل ثقافة الرضا من طموح إلى واقع ملموس، وقد أثمرت هذه الجهود من ارتفاع مؤشرات الرضا إلى أكثر من (95%).
وأسهمت التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي في خلق بيئات تفاعلية داخل بيوت الثقافة مما أتاحت للزوار خوض تجارب تعليمية ومعرفية، ومع استمرار برامج التدريب والابتكار أصبح كل موظف في بيت الثقافة مبتكرًا في تجربة الزوار ومشاركًا في التطوير واقتراح حلول ضمن ثقافة قائمة على التقدير والمشاركة.



