عقب رميهم الجمرات الثلاث في آخر أيام الحج (ثالث أيام التشريق)، ودع حجاج بيت الله الحرام بالدموع والشوق للعودة مرات عديدة للبقاع الطاهرة المقدسة، في ظل خدمات جليلة ورعاية كبيرة.
وبعد إتمام مناسك الرمي توجَّه الحجاج إلى بيت الله الحرام لأداء طواف الوداع في حركة اتسمت بالسهولة، سواء في مساراتهم بالذهاب للرمي، أو إلى مكة المكرمة لأداء طواف الوداع.
وبعد رمي الجمرات اليوم تودع مواكب الحجيج مشعر “منى” بعد قضاء نسكهم وإتمام أدائهم الركن الخامس من أركان الإسلام، وهم يحملون أجمل الذكريات، وكلهم رجاء أن يعودوا إلى أوطانهم وقد غُفرت ذنوبهم وخطاياهم، وعادوا كيوم ولدتهم أمهاتهم.
قصة وداع منى للحجاج تبقى عالقة في الذاكرة، فكل اللحظات والدقائق والأماكن والبقع في المشاعر المقدسة عاشوا فيها ذكريات وقصصًا جميلة، ملؤها الحب والسعادة، وقد عمروها بالطاعات والذكر والعبادة لله، وسكبوا فيها الدموع والعبرات رغبة ورهبة بين يدي مولاهم الرحمن، يحدوهم الأمل والرجاء بقبول النسك ومغفرة الذنوب.
وبعد إتمام مناسك الرمي توجَّه الحجاج إلى بيت الله الحرام لأداء طواف الوداع في حركة اتسمت بالسهولة، سواء في مساراتهم بالذهاب للرمي، أو إلى مكة المكرمة لأداء طواف الوداع.
وبعد رمي الجمرات اليوم تودع مواكب الحجيج مشعر “منى” بعد قضاء نسكهم وإتمام أدائهم الركن الخامس من أركان الإسلام، وهم يحملون أجمل الذكريات، وكلهم رجاء أن يعودوا إلى أوطانهم وقد غُفرت ذنوبهم وخطاياهم، وعادوا كيوم ولدتهم أمهاتهم.
قصة وداع منى للحجاج تبقى عالقة في الذاكرة، فكل اللحظات والدقائق والأماكن والبقع في المشاعر المقدسة عاشوا فيها ذكريات وقصصًا جميلة، ملؤها الحب والسعادة، وقد عمروها بالطاعات والذكر والعبادة لله، وسكبوا فيها الدموع والعبرات رغبة ورهبة بين يدي مولاهم الرحمن، يحدوهم الأمل والرجاء بقبول النسك ومغفرة الذنوب.