أكد الممثل الخاص لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف” في فلسطين جوناثان فيتش أن الوضع في غزة كارثي، حيث يؤثر البرد على العائلات التي تعيش ظروفًا بالغة الصعوبة.
وقال فيتش في تصريح له اليوم: “حتى مع وقف إطلاق النار لا تزال الحياة اليومية صعبة للغاية على الأطفال في قطاع غزة”.
وأوضح عضو المجلس الوطني الفلسطيني الدكتور شفيق التلولي من جانبه أن الوضع في غزة مأساوي، مشيرًا إلى أن استمرار سياسات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يجعل استقرار الأوضاع الفلسطينية أمرًا بعيد المنال.
وقال: “إن المجتمع الدولي حتى اللحظة لم ينجح في اتخاذ قرار يلزم نتنياهو بوقف الحرب، مما يفاقم معاناة الفلسطينيين”، مضيفًا أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل حربه على فلسطين بعدة أشكال، منها عدم الالتزام بمراحل الاتفاق في غزة، ومنع إدخال المساعدات، وعمليات اختراق مستمرة للأراضي الفلسطينية.
وأبان أن هذه الممارسات تؤكد أن الحكومة الإسرائيلية غير جادة في إنهاء الحرب، وأن نتنياهو يستفيد من استمرارها لتعزيز موقعه في السُلطة، مشيرًا إلى أن الإجراءات الضرورية لوقف الحرب تشمل اتخاذ قرار دولي يحمي الشعب الفلسطيني، ويُلزم الاحتلال بوقف العدوان، وإزالة الحجج التي يستخدمها نتنياهو لاستمرار الحرب
وقال فيتش في تصريح له اليوم: “حتى مع وقف إطلاق النار لا تزال الحياة اليومية صعبة للغاية على الأطفال في قطاع غزة”.
وأوضح عضو المجلس الوطني الفلسطيني الدكتور شفيق التلولي من جانبه أن الوضع في غزة مأساوي، مشيرًا إلى أن استمرار سياسات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يجعل استقرار الأوضاع الفلسطينية أمرًا بعيد المنال.
وقال: “إن المجتمع الدولي حتى اللحظة لم ينجح في اتخاذ قرار يلزم نتنياهو بوقف الحرب، مما يفاقم معاناة الفلسطينيين”، مضيفًا أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل حربه على فلسطين بعدة أشكال، منها عدم الالتزام بمراحل الاتفاق في غزة، ومنع إدخال المساعدات، وعمليات اختراق مستمرة للأراضي الفلسطينية.
وأبان أن هذه الممارسات تؤكد أن الحكومة الإسرائيلية غير جادة في إنهاء الحرب، وأن نتنياهو يستفيد من استمرارها لتعزيز موقعه في السُلطة، مشيرًا إلى أن الإجراءات الضرورية لوقف الحرب تشمل اتخاذ قرار دولي يحمي الشعب الفلسطيني، ويُلزم الاحتلال بوقف العدوان، وإزالة الحجج التي يستخدمها نتنياهو لاستمرار الحرب



